الموقع

اليوم تم إغلاق الموقع وكل ما يتعلق به ع الانترنت

مابعرف مدى المي او راحتي فيه لكن اي شيء بده يذكرني بورقة بيضا بدي انهيه

استوديو تصوير بالميدان

التقينا

التقينا..ثم ماذا؟؟

من شدة فرحي ما عرفت التكلم..

كان داخلي أشبه بمقطوعة موسيقية حماسية..

بدؤوا أعضائه بالموت واحدا تلو الآخر..!💔

لم يعرني اهتمامهه .. لم يعد يهمني ذلك..

او ربما يهمني ويهمني جدا ..

لكن علي ايهام نفسي بذلك..!💔💔

من الصعب جدا ان يكون قلبك شيء وواقعك شيء آخر..

بدؤوا العازفين بالموت..حتى مضت الحفلة ولم يبقى سوى عازف الناي وما اهميته ذاك ان كان الجميع احترق بنار الحب..

لن يعزف بحياته سوى الالحان الحزينة ..

لكنه اختار الاحتراق على ان يبقى وحيدا..

أعتقد ان ذاك الخيار الاصح..

لا أحد يشعر..    لا أحد يهتم..

جميل جدا !!    سنلتقي مرة اخرى..

وتعود لتطفئ حفلة اخرى من حفلاتي..

ولكن يوما ما ستنفذ الحفلات وقد يحترق البناء بأكمله..

فانتبه !!

العودة لذاتك بعد زمن

بعد ما الدنيا غيرتنا وغيرت احتياجاتنا ورغباتنا

عدنا للكتابة

عدنا لمحاورة تلك الروح التي ترافقنا وتعيش معنا

وكيف لا نعود للوليف الأول

لتلك النسمة التي تعرفنا حق المعرفة

لكننا عدنا بكثير من الشوائب وقليل من الفهم

مصابرة

#ﺳﺄﻏﺎﺩﺭ_ﻋﺎﻟﻤﻚ_ﺑﻜﻞ_ﻫﺪﻭﺀ_ﻭﺑﻜﻞ_ﺛﻘﺔ_ﺳﺄﺗﺮﻙ_ﺧﻠﻔﻲ_ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ_ﺳﺘﺤﻦ_ﻟﻬﺎ_ﻳﻮﻣﺎ_ﻣﺎ_لكن_اياك_ثم_اياك_ان_يرن_هاتفي_في #منتصف_الليل_وتقول_لي_انا_اعتذر

مريضة بفرط انتباهي لتفاصيلگ #الصغيرة
وأنا التي لا أنتبه گثيرا حتى وأنا أجتاز الشارع

 

بدأت العزلة الروحية

نحن لا نحتاج كتفاً نتكئ عليه في طريقنا نحو #السماء.. 
إنما نريدُ مكانًا آمنًا #لننهار ..  😦
#منقول

نعم لننهار بين دي الله حاجة له وشوقا له وحبا له

أن ننهار بين يديه هية قوة الحرية التي لن يفهما الكثيرون

أن تنهمر دمعاتك من أعماق قلبك 

أن تتوقف الأزمنة لحظة دنيوية وآلاف اللحظات القلبية تمر

مؤلمة في بداية الأمر رؤية من حولك أدوات تتحرك لتقودك إليه 
نعم إليه … إليه إلى الخالق …

هل جربت يوما أن تبكي بين يديه دون وجود أفكار أو احساس أو مشاعر أو كلام 
فقط بكاء متواصل تنهار بعده …
نعم إنه انهيار كل ماهو بداخلك من خراب ليبنيه مرة اخرى هوَّ

أن تغمض عينيك وترى الحقيقة 

أن يتوقف قلب نفسك لتحيا روحك ..

رحمته عليك علينا تظهر عندها :

أن تسأله كيف نستطيع أن نحبه فيجيبك بدرس عملي ” بشري ” وذاك بأن يجعلك تتعرف على الحب شيئا فشيئا
تبدأ تلك المشاعر تتسلل إليك من خلال تعلقات بسيطة : ” قلم , ذكرى , أشياء ليس بها روح بشكل عام كالجمادات ….)
ثم سرعان ما ينتقل ذاك الحًب إلى مرحلة أعمق : ” أن تُحب أهلك … أختك أباك أمك … 
تنتقل بعدها إلى الأبعد والأعمق : أصدقاء من أبناء جلدتك …
كل ما سبق كان فقط تعريفا لك بالحُب : ” أي أن تعي وتلمس وتتذوق وتجرب الحُب البسيط الفطري والصحي بنفس الوقت لأنك ستحتاجه في المرحلة القادمة “
سرعان ما تتحول لمشاعر محبة إلى الجنس الآخر وهنا تبدأ بالتعمق والتبحر بمعرفة نفسك :
مَن تُحب ؟ ماذا تُحب؟ لماذا تُحب؟ 
ماذا ستقدم ؟ ما الذي تريده ؟ كيف تريده ؟ 
هنا المطلوب منك أن تركز على ذاتك من خلال مرآته أن يعكسك فقط وكلما فقدت تركيزك من التركيز على نفسك إلأى التركيز في تلك المرآة فستسلب منك لتعود بوجه جديد هكذا إلى أن تدرك بكليتك الجواب على سؤالك السابق : ” أن تعلم كيف تتقرب من الله بالمحبة التي أوردها إليك منه “
لن أنكر حجم الألم الذي سيجتاحك في الكثير من الأوقات في هذا الطريق 
لن أنكر الخسائر التي ستكون خلال هذه المراحل
لن أنكر أنك ستصل لمرحلة الجاهلية … ستواجه الشك ؟ والصراعات الفكرية الداخلية ؟ ستواجه الكون الذي بداخلك  … ماضيك … مستقبل …أما بخصوص الحاضر فسيكون عاصفة وربما بركان … سيحرق كل الأغيار من الداخل ويخرجها حمما منصهرة للخارج سيكون تطهيرا لكل الأغيار من الداخل وذاك البركان سيأتي عندما يتخرق ظهرك حُب ذاك الآخر ويخترق كل ما تبقى من اللاتركيز الذي وصلت له لأنه سيعيدك إلى ” يحبهم ويحبونه ”
ستعي تماما في تلك اللحظة أنك وحيد ,مهزوم , منكسر , متألم , موجوع ,……
لأن يده الشافية ستمسح على يمينك شفاء وقربا سيُنسيك الأغيار
وكأنها عملية إعادة بناء لجواب ذاك السؤال …
في تلك اللحظة قد لا تكون قدارا على الرؤية بوضوح لكن سرعان ما ستفهم وتعي وتعرف وتبدأ بالعيش في جواب سؤالك ذاك .
______
أن تعي معنى أن تكون على جناحين من جناح الحب و الخوف :

” أحبك لكني أخاف منك ” عندما تقال لبشري يكون المقصد هو الخوف من غدره وظلمه وألمه ولكنها عندما تقال لإله فالمقصد هو الوعي الكامل لعظيم قدرته جل جلاله بالعطاء والمنع بالبسط والقبض ….
أن تعيش أسماءه الحسنى بنفسك في هذه الدنيا .

” أحبك لأنك تستحق الحُب ” عندما تقال لبشري فالمقصد هو أنه تفضل عليك وأحسن عليك وغذى تلك المحبة بطريقة إيجابية صحيحة أم إن قيلت لإله فهي أن تتذوق محبته لك منذ الأزل وحتى الآن ولاحقا كونه الخارجي كرسيه .. عرشه .. مصباحه ……

“أحبك لأنك تحبني ” عندما تقال للبشر فما هي إلا إنعكاس صافي لهم على قلبنا أما أن تنعكس محبة الله على قلبك بنقاء وصفاء فذاك معنى أن يخشع قلبك وتحبه من قلبك .
30/10/2017 الساعة 1:36 من صباح يوم الإثنين 🙂
#مودتي

غريبة الناس

ما عم استوعب إنو كون آعدة بنقاش مع رفيقتي ويحتدم النقاش ع آلية خطة معينة ما لاقي غير وحدة من يلي آعدة معنا تدعيلي يكون من نصيبي ” فلان الفلاني ”  إنو يارب شو دخل الدعوة بالخناقة :/ آم بدل ما تهديني شعلتني 😦  …

هناك من سَيستوعب تعقيداتك و ظروفك ، سيُحبك و يتفهم لحظات صمتك و إبتعادك و ضياعك الداخلي ، سيغفر لك دومًا و سيتحملك بحُبٍ مُضاعف ..❤️

لا تخــجَل مِـن حُــبّكَ أبَـــــداً ،،
ولآ تَتــــرك غَــيركَ يُعـــطِي رأيـــهُ فِــــيه ،،
ولآ تخَـــجل مِـن شَخــصٍ أحـببـتَهُ ،،
مهــمَآ قَــلّل النّـــاسُ مِـن شَــأنِــه ،،
{فــَ الحُــب : { إختِــيآركَ أنــتَ ،، وحَـــيآتـكَ أنـــت
22/10/2017

#مودتي

بتعرف شو

بتعرف شو ..
انا ماعاد #اشتقتلك متل الاول.. بس مع هيك لهلا مامسحت #صورنا .
ماعم حنلك ابدا !
اخبارك ماعاد أثرت فيني بالمرة .. بس لساتني بسأل عنك و بحاول اعرف كل شي أول بأول ..
بطلت استنى شوفك #صدفة .. بس لساتني بمر من الاماكن يلي بتمر منا .. 
عفكرة عنجد #نسيتك ! مابقا حسيت بشي تجاهك ..
بس يمكن هون صارت مشكلتي !!
ماني مشتاقتلك.. بالعكس #مشتاقة ارجع اشتقلك !
كتير عم فكر ارجع فكر فيك!
حابة ارجع #حبك ..
زعلانة لأني ماعاد زعلت منك ..
عبالي ترجع تخطر #عبالي !
#كلام فايت ببعضو .. يمكن مابيحتوي #فكرة !
بس الفكرة انو لو ماكنت انت الفكرة ليش لحتى فكر؟؟
يعني ليش لأفرح اذا مافرحت مشانك؟
ليش لأزعل اذا ماكان الزعل منك؟؟
لك ليش لفيق الصبح اذا مو مشان صبح عليك ؟!
ليش لأرجع بلهفة عالبيت اذا مو مشان طمنك اني رجعت؟
بالاساس انا ليش طلعت من البيت اذا مو مشان شوفك؟!
يعني تخيل ولد عندو كل العاب الدنيا بس ماعندو رفيق يلعب معو ؟
تخيل واحد معو كل مصاري الدنيا بس اشترى كل شي!
شو رح تفيدو مصرياتو؟!
متخيل !؟
و على نفس المبدأ انا شو ستفدت اني #نسيتك اذا مابدي حب مرة تانية؟!
شو ستفدت اني خلصت منك اذا مابدي عبي الفراغ يلي نخلق بعدك !
ركز عم قول “مابدي” ماقلت “مابقدر” ..
يعني الشغلة بإرادتي !
بس المشكلة اني اكتشفت انو حتى الفراغ و الجفاف من بعدك احلى من كل السعادة و الحب يلي مع غيرك ..!

المحبة

لم بمسك الجوال مرات عديدة باليوم كرمال شوفه متصل او لاء

لم بكون متصل بطمن أنه بخير وحياتو مستمرة

بس بزعل ع حالي إني موقفة حياتي ع نقطة خضرة بشوفها إدام أسمو او كلمة online بتظهر جنب اسمو 

بتمنى اعرف جواب لهالشي او اقدر اتوقف عنو

انو سواء متصل او لاء شو بفيدني الشي ؟

سواء بخير او لاء شو رح يتغير علي شي ؟

معرفتي بإنو بحبني او لاء شو رح يغير من الواقع ؟

ياترى رح يجي يوم انسى امسك فيه الجوال ؟