الدوائر التي تحت إختيارنا والتي تخرج عنها نصل لها بالدعاء

(( الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره )) و ” الإيمان بالقدر يُذهب الهم والحزن “. والمؤمن يجب أن يعتقد أن جميع أفعال العباد، وكل حادث في الكون إنا هو بقضاء الله وقدره، ولكنَّ مشيئة الله شاءت أن يكون للإنسان مشيئة حرة، هي أساس التكليف، والابتلاء، ومناط الثواب والعقاب، وبسببها ي…كسب الإنسان الخير، أو الشر، فيُثاب على الخير، ويُعاقب على الشر

قال تعالى : ﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ﴾

والقضاء والقدر نوعان : نوع لا كسب فيه للإنسان ؛ لأنه لا إرادة له فيه ولا يؤاخذ عليه، كحركة الأفلاك والأنواء، ونزول المطر، ونمو النبات، واختلاف أحوال الناس من صحة ومرض، وقوة وضعف وغنى وفقر، وحياة وموت، وبما أن من لوازم الحكيم، أن تكون أفعاله حكيمة، والقضاء والقدر من أفعاله، فالقضاء والقدر الذي لا كسب للإنسان فيه متعلق بالحكمة، والحكمة متعلقة بالخير المحض، قال تعالى مشيراً إلى هذا النوع من القضاء والقدر : ﴿ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26)﴾ [سورة آل عمران الآية 26] والنوع الثاني من القضاء والقدر متصل بأفعال العباد، فالإنسان مُنح إرادة حرة هي أساس التكليف، والابتلاء، وقد منحه الله أيضاً مقومات التكليف، والابتلاء، فسخر له ما في السماوات والأرض تسخير تعريف وتكريم، ليؤمن به ويشكره، ومنحه العقل قوةً إداركية يتعرف به إلى الله خلال الكون المسخر،

قال تعالى : ﴿ وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7) ﴾ [سورة الرحمن]

وبعث الأنبياء والرسل، وأنزل معهم الكتاب بالحق، ليكون منهجاً للإنسان يهتدي به..

قال تعالى : ﴿ فَمَنْ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى ﴾ [سورة طه الآية 123]

وأودع الله في الإنسان الشهوات، ليرقى بها صابراً أو شاكراً إلى رب الأرض والسماوات،

قال تعالى : ﴿ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41)﴾ [سورة النازعات]

لقد منح الإنسان إرادة حرة، لتكون أساس التكليف والابتلاء، وليكون النجاح بها ثمن العطاء، ومادام الإنسان قد مُنح هذه الإرادة الحرة ليكسب بها أعماله الاختيارية، وليكون مسؤولاً في حدود ما منحه الله إمكانات، فلن تُسلب منه هذه الإرادة الحرة ؛ لأنه يستحيل أن تتناقض إرادات الله، ومتى توجهت إرادة الإنسان إلى فعل شيء، في الدائرة التي هي مناط اختياره، تعلقت إرادة الله فأمدته بالقدرة على تحقيقها وسيَّرت الفعل الاختياري الكسبي للإنسان إلى الجهة التي تستحق الخير أو الشر، وهكذا تُوظَّف مشيئة الإنسان الحرة الخيِّرة، أو الشريرة للخير المطلق.

قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (129)﴾

اللهم اجعلنا نخشاك حتى كأنا نراك ، وأسعدنا بتقواك
ولا تشقنا بمعصيتك ، وخِر لنا في قضائك ، وبارك لنا في قدرك

Just i’ll walk a way …

لم يفهمنيُ
. . ٲحد تماماً ¸!
البعض ظنّوا أنيّ ” تكبّرت “
ۅ آخرين اعتقدوا أنيّ لا …أحبّهم !
لم يستوعبني أحد بعد . . !
… …
انآ لا أكرھ أحد ..
ۅلا أتكبّر على أحد ..
ۅلستُ غاضبه من أحد ..
ۅلا أريد شيئًا من أحد ..
ۅلا أريد أن أتحدث إلى أحد ..
أنا فقط أُريد البقاء
” وحدي ” ﻟ ( فترھٓہ ) ..

فترھٓہ !
أريد أن أعتزل العالم فيها ..

ۅ ٲعتزل جموُع الكذب ۅ الخدآع ،
ۅ النفآق ، الاحآديث الملفقهہ ..

حٌتى اني لا احتاإج لأحد ليواسيني ..
لأن من سيواسيني سآتعلق به ثم يتركني = (

[ حقآ مُتعبه جدا” ]
ۅلآ احتمل المزيد !!

هل ابتسم أم أحرر دمعاتي

احـساس غـريب جداً

عـنـدما تـفقـد شـخـص قـريب مـن قـلـبك

و تـتـذكـر أجــمــل لـحـظـاتـك مـعـه
… … …
فـتـظهـر بسمـة عـلى شـفتيك

و تـنـزل دمـعـة مـن عـينـيك

و لا تـعـلـم .. هـل أنت سعيد لـتذكـره ؟ ام حـزيـن لـفقـدانـه !.؟

قَد

قد تشعر بالحزن على امر ما ،
وقد تبكي بكاء [ المضطر ] . . !
وتنام والله لا ينام عن تدبير امورك || ♥

تمهّل ،،
… … … إنّه يُدبر لك في الغيب
أمُور لو علمتها لبكيت
[ فرحاً ] . . !!

لا تيأس إذا حرمك الله ماتُحب
ولا تتأذى مِن مَرارة القدر ،
ولا تحزن إذا انْجبرت على
تعايش وضع قد يُؤلمك ..
بل إبْتَسِسسم لانّه قال بِ كُل رحمة ;
” وعسى ان تكرهوا شيئاً وهو خير لكم

القرب

بسم الله الرحمن الرحيم
عندما أقترب منه أدخل عالم جديد هو نفس هذا العالم لكن يختلف الشعور فهناك الألم يتحول لإبتسام والفرح يصبح شيء طبيعي حتى أكاد أعتاد عليه لكن في ذالك العالم شيء غريب كلما دخلته أشعر بغرابة وغربة عمن حولي استطيع أن أقول أنني أكون كشخص مخدر ويستيقظ من البنج لكن الفرق أن هذا العالم ليس بنجاً ولا مسكناً للآلام بل هو شيء مختلف يعطيكي نظارة لرؤية الأشياء بالشكل والمنحى الحقيقي فمثلاً المرض كم أشعر أن الأحساس بألمه نعمة كبيرة من الله فلولا هذا الألم لكان المرض إنتشر بالجسد أكثر وأكثر ولم أعرف حتى استفحل الأمر فإن هذا الألم ليس سوى نعمة من الله لي كي أُعالج المرض ثم إن المرض بعينه رحمة منه ومحبة لنا فمن ناحية الثواب فالشوكة نؤجر عليها فما بالك بمرض فالثواب كبير ثم إن هناك مرتبة لا يصلها العبد بالعبادة فيعطيه الله المرض حتى يغسل هذا المرض ذنوبه ويصل لتلك المرتبة والله إن نظرنا إلى المرض بهذا الشكل نُحبه طبعاً لا يجوز أن ندعي الله أن يًمرضنا ولكن في حال المرض أتذكر هذا
وكذلك وفاة الأحباب لو كنا نًحبهم بصدق وكانت خاتمتهم مبّشرة بالجنان علينا أن نفرح لهم فلقد أصبحوا بدار الحق والخلود الدائم والراحة والرحمة لكننا نبكي لا لوفاتهم بل لفراقهم لأننا نتعلق بمن حولنا فما بالي إن كانوا أحبابناً نألم لفراقهم ولغياب وجودهم في حياتنا لصوتهم لكلامهم لأفعالهم لعطائهم بل لنوع عطائهم ولحبهم بل لكيفية حبهم ولكن عندما أفكر أن مشوار هذه الحياة مهما طال سينتهي بلقائهم إن نهجنا منهجهم وسلكنا درب النجاة مثلهم أشعر ببعض الراحة
وكأن السماء تمطر لتشاركني البكاء وتلك العاصفة الهوجاء تقطع الصمت القاتل الذي أعيشه أين هم الناس هل تبخروا أم أنني من بتت الغريبة بينهم كلامي غير مفهوم لهم كلما قلت جملة سألوني عليها مئات الأسئلة يارب أعلم ان هذه الدنيا خلقت على كدر لكني يارب أسئلك العفوا والغفران فإنني لم أعد أقوى على حمل تلك الجراح جراح ذاك الزمن منذ أن بدأت أن أعي ما يدور حولي وجدت أنني أتعامل مع من هم أكبر مني سناً ب 20 و30 مرة تعودت أن أكون مع ذاك النوع من الناس مما سبب لي غربة عن أبناء جيلي أحاول أن أحاورهم لكنني أجد هوة كبيرة بيننا لعلي جربت الكثير من أنواع الحُب مرة لقطتي وأخرى لجوالي وكمبيوتري وبعدها وجدت أن حبي أكبر من هذا فأحببت الكثيرات فوجدت أنني ما أزال أملك الكثير فأحببت بعض الرجال وما زلت أحمل الكثير عندها علمت أن ما أحمله لا يستحقه مخلوق من مخلوقاتك فما وجدت شاكلتهم سوى الهجر والفراق وصدق من قال أحبب من شئت فإنك مفارقه عندها قررت أن أحبك فأنت لا تفارقني حتى عندما أعصيك تدعوني وعندما أدعوك تجيبني وعندما أحتاجك تعينني دون أن تـًمُن علي رغم أن لك كل الحق في ذالك لم أكن أعلم أن هناك أموراً تدفع الإنسان لأن يكون بأسوء الصفات و أحسنها معاً لم أعتقد يوماً أنني سأكون مثل ذاك الإنسان ما فاثدة ما أنا عليه إذا كان بكائي لم يعد يعني لي ألماً ولا فرحاً وابتسامتي لا تعني لي أنني مبسوطة بتت ابتسم في وجه الناس متئملة من يرد علي هذه الابتسامة حتى وإن كان كاذباً الجميع يجلس على أعصابه متوفذ أي صوت يشكل له رعباً بتت أخالط الناس أبحث عن يقين أو فرح أو سكينة أو أمان في عيونهم لكنني لم أجد عيونهم إلا شاردة بالكاد يروني ولربما لا يروني لكن ينظرون إلي … الهروب من واقعهم بات الأمر المنتشر الآن باتت حلولك لهم عبئ ثقيل حتى أشعر أنني مذنبة بكل مرة أقوم بتطبيق أوامرك ليس هناك ذنب أن أكون أُنثى أو ذكر ولم يعد هناك فرق عند الناس بين عاقل ومجنون وبين حي أو ميت كنت أظن أن أسوء شيء أن أنام وأرى أنني مع الأموات لكنني الآن أرى الأموات دون أن أنام وما يضحكني أنهم يأكلون ويشربون ويضحكون ويخططون وربما يكلمونني لكن قلوبهم ميتة مجرد وجودي معهم يجعلني أدخل عالمهم وعندما أبحث عن أحياء أتعلق بهم لكنهم سرعان ما يتركونني لا تحاولوا أن تفهمو ما أحدثكم عنه فلن تفهموه وأنا نفسي لا أفهمه شعوري الآن كمن يقود سيارة على استراد وفجأة تنقلب به السيارة تلك اللحظة هي ما أعيشها الآن أرى ولا أرى أسمع ولا أسمع أشعر ولا أشعر تماماً كتلك اللحظة ولكن سرعان ما تذهب وتعود حياته كما كانت قبل ذاك الحادث …
ابحث عن أمان عن ذاك الشعور الذي يجعلني ابتسم طوال الوقت دون سبب واضح وأن استقبل كل ما يحدث معي دون تأثر نفسي وقلق وما إلا هنالك من نتائج أعلم أن حياتي طبيعية ويتمناها الكثيرون والكثيرات ولكنني لم أعد أريد تلك المسكنات والمهدئات التي نتخذها بحياتنا ومواقفنا لتقلل من حدة المواقف لست أتكلم عن السيتامول والبروفين بل أتكلم عن تلك الحلول التي يتخذها الناس كمسكنات مثل التلفاز والأغاني والمسلسلات والرحلات وربما النوم والغرق في العمل وغيرها من الحلول المؤقتة ليست سوى شجرة ميتة أحاول تقليم أغصانها آملة أن تعيش وأتجاهل كل التجاهل عن جذور تلك المشاكل وأحُلها مع الرغم من أن قلع شجرة واحدة من حياتي يفسح لي المسافة لزرع بذرة لشجرة حية ..
من يا ترى سواك يفهم كلامي هل هناك من يفهمني يقيني بك أنك سترسل لي يوماً شخصاً يفهمني يستطيع إحتوائي وإدخالي إلى عالم الأمان لكن متى وأين لا أعلم لكني على ثقة بأن كل شيء بقدر …
ومثل فعلك فعلي وتتعجب من سلوكي غريب كيف أن الناس تُعيبك على ما فيها مثلك آآآآآه مولاي لم تُبقي مني حياً سوى رمقيني بل بالكاد أشعر بالحياة!!!! المهمة صعبة والطريق شاق وطويل … تعبت من التفكير بات صوت تفكيري الداخلي يطغى على صوت الناس من حولي بات الصمت الخارجي يخيم على الضوضاء التي في داخلي يخالجني رغبة بالغضب والتنفيس عما أشعر به لكن سرعان ما يوقفني ذاك الشيء من داخلي يسمونه أحياناً إحتراماً وكرامة وفي بعض الأحيان ضميراً
لم يعد عندي فرق بينهما فالنتيجة هي الصمت ذاك الفن الراقي الذي يتقنه من أُحِب يصمت ويصمت ويصمت حتى يدفعني للكلام إلى متى هذا الهروب وهل تظن أن هذا حلاً إذاً لماذا تدخل إلى هذا العالم وتقرأ ما أخطه بل لماذا تحاول حفظ ما أقول ورسم ما أفكر به كلامي أوجهه لك ولي ولكل من يمر على كتاباتي لكن هو الذي يسمونه ذاتي أشعر به ويشعر بي بل وكأنني بدأت أفهم مسمى علاقتي به وذاك التواصل تارة أدعو وتارة أفكر وأخرى أدخل معه في تواصل غريب أشعر به في قلبي وكأنني أشعر به وأسمعه بأذني وكأنني أسمع خطابه لي أو ندائه لي إلى متى ستبقى ذاتي بعيدة عني ولماذا تريد تركي لا أفهمها..