الصمت

الأنسآن الطيب دائما مبتسم، يضحك يسآمح كثيرآ،
يتجآهل كل مَا يؤلمه! لكن لا أحد يعلم مَا بدآخله!

وكم أشفق عليك أيها اﻹخلاص حين أرآك غريبا بديار الغدر وكأنك عابر سبيل أضاع طريقه

الإشتياق

لم هو يقسى عليي بحطلوا أعذار … بطنش شوي .. بتجاهل شوي … بتحايل عليه وهو فهمان بتمرق .
بس لم أنا أقسى ع حالي بكون عم اتدمر من جوا عم انهار
من وين بدي جيب جبال القوة بس فهموني من ويييييييييييين
يارب والله تركته مشانك وأنت أعلم منه ومني ومن كل البشر إنك وهبتني المقدرة على كسبوا  … شو الذنب يلي ارتكبتوا لحتى اتعاقب بهالقسوة يعني غلط إني كنت خايفة عليه أكتر من خوفي ع حالي ؟؟؟

الذنب يلي ارتكبتوا إني ما كذبت عليه ولا اضحكت عليه ولا خدعتوا ؟

إني كنت صريحة وصادقة ؟؟؟ هاد هو الذنب مثلاً ؟
يعني كان لازم ما اطلب منوا نفترق ونكمل لنهاية مو معروفة ؟

بترجاك يارب ارحمني ما عاد قادرة اتحمل أكتر بترجاك

كلشي عم اشتغله متوقف لأنو طيفه موجود بكلشي حولي
ما بعرف شو تعريف هالشي … حُب ؟ شوق ؟ تعلق ؟ حقد ؟ وهم ؟ مرض ؟ حنين ؟
كيف الواحد بيخلص منوا ؟

كيف بطيب ؟ كييييييييييييييييييييييييييييييييييف ؟
اشتقتلوا .. اشتقتلوا كتييييييييييييييييييييييييييير .

فكرة إخراج

أحياناً بكون العلم بين إدينا بس مالنا معوا بكليتنا وبالتالي ما منحصل على أي شي …
وبس نصير مع العلم بكليتنا العلم بيجينا
ونقذف بالنور على قلوب من يتقينا … 🙂
أهلاً بالعلم ووداعاً للحب

الحقيقة

لك معقول يا زلمة …. صرلك قريب الشهر ونصف بعيد عني ؟؟؟!!!!

لك يا زلمة عليي ما عليي ما حسيت فيهن ههههههههههههههههههههههه

مو لشي …….. بس لأنو كنت ميتو بدونك … والميت ما لو إحساس … عرفت شلون ؟؟

بَوح بعد فترة ألم

نحتاج في لحظات كثيرة الى كلمة دافئة صادقة حقيقية وليست كذب تشعرنا بالأمان وتحمينا من برد الذكريات القاسي ..

 لا يُروض الحصان إلا حصان ( أي شخصية الفرس كشخصية حصان )
نعم لقد استطاع ذاك الفارس المغوار أن يروضني رغم أني كنت مُهرة برية شرسة وخطرة
كانت سعادته بترويضي لا توصف لكني أخبرته ما أراد هوَّ سماعه أخبرته جزءاً من الرواية ونتاجها
لا أعرف ما الذي كان يريده مني ولماذا أزال الحظر بعد كل تلك الفترة إلا أنه لم يعي أن من يختار الغياب والعودة ثم الغياب والعودة
يكون كمن يحكم على شخص في المحكمة مرة بالإعدام حتى الموت ومرة أخرى بإخلاء السبيل
فما كان مني إلا أن طلبت منه أن يتخذ موقفاً ثابتاً تعجب ,,, ربما استغرب … وربما لا ولكن الشيء الذي لم ولن يفهمه
أنه عندما يزيل حظره عني فهذا يعني أنني استطيع رؤية تعليقاته على أصدقائه وأن تنبيهات الفيسبوك ستظهر صورته أمامي كل يوم
وكأنه يقول لي أنا هنا …
لم يعي أنني عندما أجد له تعليقاً هنا أو هناك فهذا يشوش قراري في الكتابة لأن قلبي يُسرع من نبضه وعقلي يتناقص به الأوكسجين أما أطرافي فتصبح باردة حدّ الإرتجاف
لم يعي أن كل شيء بداخلي وكل ذرة فيّ تُحبه …
مللت محاولاتي لنسيانك مللت تلاعبك بمشاعري وغيابك متى شئت وعودتك متى شئت بكل أنانية
تعبت من حاجتي إليك كصديق أكثر من حاجتي إليك كزوج
ولا أزال لا أعرف ما الذي تريده مني …
في آخر لقاء مصراحة كان بيننا لم تستطع النظر بعيني عندما قلت أنك لا تهتم بي
نعم إنني أدقق على كل حركاتك وسكناتك لأني أحاول أن أجد جواباً لتساؤلاتي الكثيرة
تساؤلاتي عن اهتمامك المفرط بي
تساؤلاتي عن مساعدتك المفرطة لي
تساؤلاتي عن تأثرك الكبير بي
وبعد كل هذا تقول لي أن نكون طبيعيين في تعاملنا مع بعضنا البعض
كم أكره كذبك هذا على نفسك أولاً ثم علي ثم بعدها تحلِفُ لي … مؤلم
بل هو مؤلمٌ جداً أن تكون لا تعلم إلا الآن ما هي تلك المشاعر التي تخالجك وتعتقد أنها مجرد كراهية
وربما فست أنها واجب
لكنك لست عادلاً مع الجميع لأقول أنه كما أخبرتي ولأصدقك
فعندما أطلب منك أمراً تترك كل شيء وتلبيني ,, تسهر ,,, تتعذب ,,, تغمرني بحنانك … وأتجاهل كي لا أحرجك أمام نفسك
حاولت مراراً أن أنبهك لكنك عنيد جداً وضعت هدفاً اجهله بين عينيك وتريد الوصول إليه
كم أتمنى أن أعلم عندما تصل إليه ما هو شعورك حينها
أعرف أنك عدت للحديث معي لأنك لست على ما يرام وأنني أعرف مفاتيح السعادة في قلبك وأستطيع أن أصل إليها
أعرف مَن أكون لك وحجم محبتك لي ولمست كثيراً عمق معاناتك وضعفك أمامي
أحترمك يوماً وراء آخرك لحمايتك لي رغم الألم الذي يأتيك مني في تطبيق ذالك
لكن كان هدفي أن أجعلك تكرهني … لا تغضب  مهلاً …
فإن هذه الفكرة سرت في عقلي كالسرطان وسرعان ما انتشرت وكبرت أكثر وأكثر
وعندما حصلت عليها … فهمت كم كنت مخطئة
خوفي من الزواج ومن أن تكون نسخة عن باقي الذكور كان يخيفني لم أكن أعلم أنك رجلاً كوالدي …
وعندما خيرتك بين البقاء والرحيل
كان لدي أمل أخير بأن تبقى ولكن عندما أطلت ولم تحظرني كدت أفقد قوتي للحظة شعرت بضعف شديد أمامك وبقوة هائلة لأن أبوح لك وأصارحك باللعبة التي يقوم بها كلانا
كان كلانا يتألم بنفس الحجم وكان كلانا يشعر بنفس الضعف وكان كلانا ينتظر الآخر أن يظهر ضعفه ورغم كل هذا كآبرنا لأن كل منا ظن أن الآخر لا يريده أو ضاق زرعاً منه
أنت كنت تفكرك بوضعك السيء والمتقلب والذي يشارف على الإنهيار وربما فكرة زواج أختك يشكل لك ضغطاً إضافياً لضغوات البلد ولأمور التأجيل ومسؤوليتك إتجاه مصاريف عائلتك فتقول لنفسك : ” لم أعذب بنات الناس معي , ولم ستقبل بي , وهي لم تعد تُحبني , وأنني لا أستحق إنسانة مثلها , …… “
ليس مهماً الدقة في هذا الكلام بقدر ما نتاجها هو المهم فأنت خرجت بإتفاق مع ذاتك بأن تُبتعد عني ,,, أن تقطع كل وسائل التواصل بي ,,, أنتدفعني لكرهك
ولكني لم أتأجرك أن أخبرك أنك بهذا التفكير مُضحكٌ جدا لأنني أحببتك وأريد وأنا على علم بكل هذه الأمور لقد كنت أنانياً في قرارك ظناً منك أنه الخير لي لكنك يا عزيزي لم تعلم أنني بأمس الحاجة لصدرك الحنون وقلبك المُحب بأمس الحاجة بأن نتجاذب أطراف الحديث وأبوح لك بآلامي
بالله بلا بياخة ولا تقلي إي في غيري كتير تحكيلهم أو احكي لربك لأني محتاجة بشر
أي نعم بشر
بشر وهبه الله أن تكون كلماته على قلبي كالدواء الشافي , وأن يكون اهتمامه بي كافية لتغرقني بالسعادة , وأن تحمله للمسؤولية لدي أهم من كل ما قاله عن نفسه
يا يتني كنت استطيح أن اخبرك بهذا لعلنا كنا توصلنا لقرار الخطبة الطويلة فعندها سيكون حلالاً وبنفس الوقت ستكون قادراً على بناء نفسك ” مالياً “
لكنك اغلقت كل الطرق بيننا وسديت علي كل المنافذ
وبعد كل هذا تقول لي أنك ملتزم …
عذراً منك فإن الإلتزام لا يعني الكبت وإنما يعني الضبط
الإلتزام أن تفكر بالسدة خديجة مع سيدنا محمد فكلاهما كانا بحاجة لبعضهما البعض ,,, كانا يكملان بعضهما البعض … وأن السدة خديجة هي من طلبت يد سيدنا محمد
فأين أنت من الإلتزام !!!
ومع ذالك لا ألومك فنحن بمجتمع مريض مليء بالعقد والأوساخ الإجتماعية فبدل أن نوفر الحلال والطرق السليمة نفتح كل شيء على مصراعيه ونضيق الحلال
وكأننا نحرم ما أحل الله لنا
ومع كللللللللللللللللللل ما سبق ليس هذا حديثي
====================================================
أنا أحتاجك بجانبي لتدعمني وأدعمك … لتحميني وأحميك … لتضحكني وأضحكك …
أحتاجك سنداً لي في غابة أعيش بها وألا تتخلى عني كما تخلى عنا الجميع … لأجل المال …
وما زال لدي سؤال يراودني ليش كنت مثالية وما قبلت أن تستمر بظنك أنني مهتمة بك وأتواصل مع عائلتك ليس لسبب الوصول إليك
لماذا أردتك أن تعلم الحقيقة … لما لم أدعك على ظنك ذاك وأكسبك بدل أن أخسرك كما خسرتك اليوم
لماذا فعلتُ هذا …
لكنك كباقي الشباب رغم أنك تعلم أنه كذب إلا أنكم تحبون من يكذبون عليكم
فمحبتي لك أثمن من أدعك ملكي بناءاً على فكرة ليست حقيقية
فإن كنت لي فستكون لي وسأكون لك
وإن لم تكن لي فلن تكون لي ولن أكون لك
=====================================================
وبما أنك لن تمر من هنا ولن تقرأ كلماتي
فلا فائدة من هذه الكلمات سوى تنفيس شيئاً من غضبي الكبير إتجاه رحيلك الذي لن يطول
سأمهلك إلى هاية الشهر الـ 3 وبعدها سأقتنع أنك لن تعود … وإن عدت فلمصلحتك البحتة وانتهى .

الأقارب

الأقارب عقارب

لك ما بقي حدا من المعنيين بالأمر ولا حدا من الشرطة أو الأمن أو ….. إلا ودعوا عليك وقالو انك بلا شرف وبلا نخوة ومافيك دم
بيتك وراح واولادك تركوك ولساتك عم تظلم وتطغى … وفوق منها بدك تاخد حقنا ؟؟؟؟
الله ياخد حقنا منك شكوتك إليه فهو الجبار المجيب …

شاكسها فخربت عليه فرحت الإنتصار ههههههههههه

ســألها مشاكساً :
هل تغارين عليًّ ؟!
قالت : لا توجد انثى لا تغار على حبيبها ..
فرد مبتسما :
ولكنكِ تعلمينَ : اني لا احب سواكِ ..
وجميعهن سواء ..
فلمَ تغارين ؟ هل تخافي ان اذهب الي امراة اخرى ؟!
ردت عليه : مبتسمةً : لا .. فهذا لا يشغل تفكيري ..
فلن تجد لديهن .. ما تجده معي ..
ولن تحبكَ إمراةً مثلي ..
ولن تهتم بكَ إمراة مثلي ..
ولن تحنوا عليكَ إمراة مثلي ..
ولن تجد قلباً ينبض بعشقكَ مثل قلبي ..

فبدت عليه علامات الدهشة والتعجب ، وهمس في اذنها وقال :
فما الداعي الى الغيرة اذن ؟!
قالت : اغار عليكَ من ان تنظر اليك اي امراة .. فتقع في عشقكَ
وتمضي حياتها معذبة .. خلف بحث عن سراب لرجل لن يكون لها ..
اغار عليك : من كل امراة تحدثها بلباقتكَ المعهودة .. فتظن انك تتودد اليها .. وتلهث خلفك .. ثم تصحو على صاعقة انك ملكي ..
اغار عليك : من كل انثى تجد شهامتكَ فتظن انك تفعل ذلك لاجلها وحدها .. ثم تفاجأ .. ايضاً بانكَ .. ملكي ..
فلا تخف / يا حبيبي / فانا اثقٌ بكَ ..
فقد وصل حبي معك منتهاه ..
فقوة الحب : ان اتركك مع غيري .. وامضي مطمئة .. فصك ملكيتك معي وحدي ..

 ” منقول “

مملكة الفراشة

” إقتباس من مملكة الفراشة ”

” اخطر شئ فى الحروب الصامتة ان يخسر الانسان الالوان التى فى اعماقه و قلبه الحى و يتحول الى مجرد دودة قاتلة و ناخرة بسرية لأكثر العظام قوة صلابة ”

واسيني الأعرج كتاب لها

مقاومة

لك أحيانا بدايق من حالي كتير من إني ما بقاوم ولا شوي إدام الأشخاص يلي بحبهم لم يكونوا عامين شي شغلة مزعجة

هالشي بخليهم يتمادوا وبنفس الوقت ما يحسوا بخطأهم بس أنا ما بقدر آخد موقف إتجاههم وقلبي بيسامحهم بمجرد أبدوا وجه بشوش

بس ممكن من هالزلمة تحديداً لا عاااااد ترديييييييييييييييييييي

بكفي بكفي حاج تسمحيلوا يدايقك

بترجاكي بكفي بكفي 4 سنين بكفيييييييييييييييي

إلى متى ؟

إلى متى سنبقى هكذا غرباء رغم أننا أقرب لبعضنا من قرب ذاتنا إلينا

ومع ذالك نتمرد نعترض نجرح نعصف نرعد
إلى متى سنكون ردات فعل لمشاعرنا

ما الذي تريده من نفسك ؟؟؟ لن أطالبك أن تعرف ما الذي أريده منك أو ما الذي تريده مني لربما قد تجهله لكني أريد أن أعرف ما الذي تريده من نفسك

هل أعتبر هذا الموقف خروجك من كهفك وأنتظر ما الذي دعاك لإنهاء العقاب اليوم والآن ؟؟؟

صدقني تعبت من أن أن أفهمك وأتصنع اللافهم

أن أحبك وأتصنع اللاحب

أن أكون معك واتصنع أني غير مكترثة ولا مهتمة

أن أكون مراعية لمشاعرك في حين أنت لا تكلف نفسك عناء المراعات حتى ظاهريا ( بغض النظر عن سمو الهدف )

كل ما استطيع قوله أنك يا عزيزتي ستدرك يوماً أن الحنين يمزق الضلوع ويدمع العينين ولن يفيدك شيء مهما حدث .

لأن ما سيخالجك في ذاك الوقت شيء أكبر من الحنين أكبر من الشوق وأكبر من الحُب … شيء سيُئرقك طوال الوقت بشرود وضيقٍ وإنزعاج ولن يكفيك وقتها رؤية المحبوب ولا حتى الحصول عليه لأن ما بداخلك أكبر منه بكثير …
وأساساً هذا القلب محضّر وخُلق لأن يحتوي ما هو أكبر منك ( ليس حجماً ) أن يحب الخالق …. :/

مع كل ذالك لا أزال أشعر بالألم …. ربي لست أرجوا سواكا يا من قلت وقولك الحق ومن يتقيك تجعل له مخرجا ….
فيارب أخرجنا بخير ويمن وسلام ^_^

أبي شكراً لما علمتني إياه رحمك الله يا صديقي :*