أحتاج رجلاً كوالدي

بابا أشتقتلك ..
شفتك االيوك في وجه أحد الرجال المارين أمامي فكم تلهف قلبي لكلامك الحنون وعطفك العميق … كم كنت كريماً بعواطف المحبة لي وكم كنت تهتم بي رغم كل مابي من مساوء بل وكنت تطرب أذني بذاك وتشبع عيني بإبتسامتك وكم احتويتني بأحضانك حتى أنهيت بكائي فوجدتك تبكي معي حتى أنني أراك أمامي الآن مبتسماً فاتحاً ذراعيك لي كعادتك … بحبك
بات الناس ينزعجون من ذكري للموت رغم أنه أخذك مني وإني لأكثر ذكره لأني أكثر ذكرك وهذا من طبع البشر
حتى أنني أجد نفسي وكأنني أذكر الموت أكثر من 40 مرة باليوم وإن لم أذكره باللسان ذكرته بالعقل …
لكن هل تعلم لا أهتم لهم فكل واحد فيهم مشغول بحياته وغير مهتم بما أقول حتى يلاحظ هذا الأمر
لكن الأغرب من هذا أني أحتاج لرجل يكون أهلاً لأن أضع حملي على كاهله بل وكل أعبائي أوليس الرجال هم القوامون … لكني أطلب المستحيل ربما
ثم لماذا تلك الوجوه تنظر إلي وتترقبني على الدعسة أي حركة أو تصرف يضعونه تحت المحاسبة وكأنني ولدت متعلمة كل شيء وكأنه لا يحق لي أن أخطأ …هههههه … جزاك الله خيراً يا ولادي فقد كنت لا ترضى لي الخطأ كنت اظن أنها قسوة تتخلل ذاك الحنان لكنني وجدتها الحنان بذات ه فقد كنت تعلمني وتحضرني لمواجهة المجتمع الأشبه بالغابة
بابا … الله يرضى عليك رضى يملأ السماء والأرض طلطل علينا كل فترة وخبرني بالخير … بحبك ورضيانة عنك من كل قلبي … يا عيوني
صحي ما خبرتك بالمستجدات هي آخر سنة بالبكالوريا القديمة وكمان مقابلات العمل ما عم ينسمحلي فيها كل ما رحت ع مقابلة بآكل أتلة وهاد لس ما حكيتلك عن استقبال وتوديع والله طق قلبي منهم لك تقول ما هاممهم أمر المسلمين ولا هاممهن حدا قال شو والله بدي أفرح بأبني والناس عم تشيع أولادها
ابتعرف والله الله رحمك لم أخذك إليه قبل الفتنة ما تبلش بس الله يلحقنا فيك من غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة ويرزقنا ويكرمنا برضاه وجنته
يلا طولت عليك اليوم بس صرلي فترة ما حاكيتك كتابياً هههههه
تصبح ع خير
أقصد الله يرحمك برحمته ويؤجرنيبمصابي فيك ويعوضني خيراً منك وإن كنت أرضى بمثلك إلا أنني أطلب من كريم فلما لا أطمع ^_^

مازلت أبحث ؟ متى !!!

وَ مآزِلتُ أبحَثُ عَن حِجّةٍ لِغيآبِيْ
حِجَةٍ أُخفِي بِهآ أسبَآبُ صَمتِي ,, وَ إنعِزآلِيْ
حِجة لِإغلَآقِيْ هآتِفي المَحمُول
حِجة الرّد بِعدَم الرَد
وَ عجزِي الطّوِيل المَدى
مَآزِلتُ أبحَثُ عَن إجَآبَه لِسُؤآلِهم كَيف حآلُك ، كَيف كآنَ يَومُك .. ؟
لِأنّي حَقاً لآ أشعُر بِشيء ..سِوى الفَرآغ التّآم
وَصدَى صَوتِي الدآخِليْ وَ أنآ أصرُخ دَعُونِي وَ شَآنِيْ
مَتّى أجِدُ نَفسِيْ بِهم
أُريدُ الإجآبَة يَآ أنَآ !
لِأنّيْ حقّـاً مَلِلتْ مَرآرَة الإسئِلة المُتكرِّرَة !
وَ إختِبآئِيْ وَرآءَ الغِيآب هَربَـاً مِن كَلآمُهم الجَآف عَنّيْ ، دُون إرتِوآء يُسعِف حآلِيْ
,,,,,,,,,,,,,,,
أضحك من شدة الألم
أو لعلي شخص أصابه السأم
من بشر عقولها كعقول الغنم
أو لعل عقلها موجود بالقدم
بشر لا يريدون لي أن أبتسم
لا أعرف ما هذا هل هو حقد أم ظلم
و في الليل ينامون على أصوات النغم
مرتاحين لا يشعرون بأي ندم

غريبة الناس غريبة الدنيا دية ..؟؟؟

مِنْ المُؤلِم أنْ تَتأمَل مَنْ لا يَراك .. “`~
أنْ تَكتبْ.. لِمَنْ لا يَقرأ لَك . . !
أنْ تَنتظِر مَنْ لا يَهتمْ لأمركْ . . !
أنْ تُحبْ مَنْ لا يُحيَكْ . . !
أنْ تَحتَرم مَنْ لا يُقدِركْ . . !
وأنْ تَحتاجْ لِمَن لا يَحتاجْ إليكْ ..
.
.
.
لَكنْ أما تَعلَمْ ما هُوَ الأكثرْ إيلاماً .. ؟! ~
.
.
أنْ يَكونَ الكَثيرونْ هُناك في انِتظارَك
يَتمنّون نَظرة مِنك “`~
وابِتسامَة عَلى شَفتَيكْ . . ولَو عَنْ ظَهر قَلبْ “`~
ثم لا تَنتَبه لَهُم لأجلْ مَنْ لا يُبالي بكْ !

أنْ يتَطلَع إليك مَنْ لا تَشعُر به ,,
وأنْ يَستَميلَك مَنْ لا يَشعُر بك . . !

أنْ تُديرْ ظَهرَك للكَثير ،، وتَتَجه لِمَنْ يُدير ظَهرهُ لَك . . !

تباً !
هُناك أُناسْ يَنتَظرونْنا , ولَكِنَنا نَنتَظر أُناساً -بدورهِم- يَنتظِرونْ أُناسْاً آخَرين ! “`

اذا احببت شخصاً بشدة فاطلق سراحه
ان عاد اليك فهو ملك لك
و ان لم يعد فهو لم يكن لك منذ البداية
وتذكر أن من الغباء:
……………………………………..
أن تــعـتـقــد بأن الغـــائـب ســـيـعـــود لأنــه أحــس بــتــأنـيـب الــضـمـيــر
فــ الـــســــؤل,,,
أيـــن كــان ضـــمـيــــره قـــبــل الانــصـــراف ؟

آآآآآه

لن يشعر أحد بما تشعر به

حتى لو أمضيت ساعات تشرح لهم شعورك وما تمر به

فهم لم يلمسوا مرارة قلبك ولم تصلهم حرارة دموعك

إلتزم الصمت أفضل وكف عن مناجاتهم

(( فالله أحق بأن تناجيه وتبث له شكواك ))

إثبت وصابر ورابط في سبيل الله

 يا لفتور قلبي !!!
 

إن سفر الدنيا يُقطع بسير الأبدان، بينما سفر الآخرة يُقطع بسير القلوب .. فالذي تحرك قلبه وزاد رصيد إيمانه، هو الذى بُلِغ وخاض في الطريق ..
وكأنّي بجوارحك هي مَن تَتَـحرّك دون قلبك .. هذا القلب الذي صار غافلاً، خربًا .. فلم يستطع أن يخطو خطوة إلى الله عز وجل ..

يقول ابن القيم في الفوائد ” لَيْسَ الاعتِبَارُ بِأَعْمَالِ البِرِّ بِالجَوَارِحِ، إِنَّمَا الاعتِبَارُ بِبِرِّ القُلُوبِ وَتَقْوَاهَا، وَتَطْهِيرِهَا عَنِ الآثَامِ ”

وقال ابن رجب الحنبلي “لَا يَصْلُحُ لِقُربِ اللّهِ إِلَّا طَاهِرٌ. فَإِنْ أرَدْتَ قُرْبَهُ وَمُنَاجَاتَهُ الْيَوْمَ فَطَّهِرْ ظَاهِرَكَ وبَاطِن@ لِتَصلُحَ لِذَلِكَ، وَإِنْ أَرَدْتَ قُرْبَهُ وَمُناجَاتَهُ غَدًا فَطَهِّرْ قَلْبك مِنْ سِوَاهُ لِتَصْلُحَ لِمُجَاوَرَتِهِ {يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ، إِلَّا مَنْ أَتَى الله بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء:88,89]”

فهل تشعر بقلبك؟ .. هل تحس بقلبك ينبض بنبض الإيمان؟

يقول ابن القيم فى الفوائد “فما ضُرب عبد بعقوبه أعظم من قسوة القلب والبعد عن الله تبارك وتعالى”

متى كانت آخر مرة رقّ فيها قلبك وبكت فيها عينك ؟؟

قال ابن القيم “مَتَى أُقْحِطَتِ العَينُ مِنَ البُكَاءِ مِنْ خَشْيَةِ اللّه ِ؛ فَاعْلَمْ أَنَّ قَحْطَهَا مِنْ قَسْوَةِ القَلْبِ، وَأَبْعَدُ القُلُوبِ مِنَ اللّهِ القَلْبُ القَاسِي ”

قف مع قلبك .. فلابد للمرأ من جلسة مع نفسه كل فترة يُجدد فيها أحواله مع ربه سبحانه وتعالى، وإلا لصار قلبه خرب دون أن يدري .. تعالوا لنتوقف مع قلوبنا، كي نُصلحها ونُداويها ..

الوقفة الأولى: راقب الرب الجليل بقلبك .. فعليك بالمراقبة ممن لا تخفى عليه خافية وعليك بالحذر ممن يملك العقوبة سبحانه وتعالى ..

وهذه المراقبة على منزلتين:

أولاً: مراقبة المقربين .. وهذه هي مراقبة التعظيم والإجلال، بأن يصير القلب مستغرقاً في هذا الجلال .. منكسرًا تحت هذه الهيبة العظيمة لله تبارك وتعالى ..

فعليك بتعظيم الله عز وجل .. وذلك بأن تتعرف على صفات جلاله وتجعل قلبك يتذوق هذه المعاني ..

فهو سبحانه القهار، العزيز، الجبار، الجليل، الكبيــــر، العظيــــــم ..

أدّخل هذه الأسماء في قلبك بتعلُمها .. وتوقف عند آيات التعظيم والإجلال لله تبارك وتعالى وأدمِّن قرائتها .. وصلّ بها وقفّ عندها وتبـــــــاكى معها .. واستشعر هذا الجلال والهيبة لله تبارك وتعالى وطأطأ لها رأسك وقل لهذا القلب ..
اسجد أيها القلب إنك الآن بحضرة الرب،،

ثانيًا: مراقبة الورعين .. فهؤلاء الذين قد غلب عليهم الحياء ويمتنعون عن كل ما يفتضحون به يوم القيامة ..

فقبل العمل .. يستحي من الله تعالى ويتورع عن أن يكون في نيته شائبة لغير الله تبارك وتعالى …

وأثناء العمل .. يتعهد قلبه لعلمه بنظر الله إليه، فيُحسنّ نيته ويُحسنّ أدبه ويُحسنّ فعله، ليكون في أكمل صورة على هدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

الوقفة الثانية: محاسبة قلبك .. عليك أن تُحاسب نفسك على كل صغيرة وكبيرة .. وانظر لنفسك دائمًا بعين التقصير، فمتى رضيت عن نفسك صرت على خطرٍ عظيم .. وعاقب نفسك على تقصيرها بما تستطيع، كما كان حال السلف ..

عن عبد الجبار ابن النظر السلامي قال: مر حسان ابن أبي سنان بغرفة، فقال “متى بُنيت هذه الغرفة؟”، ثم أقبل على نفسه فقال: “تسألين عما لا يعنيك؟ والله لأعاقبنك بصوم سنة” .. فصـــام.

حاسب نفسك قبل أن تُحاسب ولا تتوانى في إصلاح حالك، فهذا هو طريق النجاة .. كتب رجل من إخوان سفيان الثوري إلى سفيان الثوري “أن عظني فأوجز” فكتب إليه “عافانا الله وإياك من السوء كله يا أخي، إن الدنيا غمها لا يفنى وفرحها لا يدوم وفكرها لا ينقضي فاعمل لنفسك حتى تنجو ولا تتوان فتعطب والسلام”

الوقفة الثالثة: المُرابطة .. وهي الثبات في مواطن الطاعات وعند القربات .. قال تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران: 200] ..

فعليك بمجاهدة النفس حتى تصل إلى المُراد .. فهذا القلب لن ينصلح ولن يذوق طعم الإيمان حتى تُداويه بهذا التُرياق:

1) كثرة الدعاء بإصلاح القلب وتعاهده وتنقيته من كل ما به من الملوثات .. عليك بصدق اللُجأ والتضرع إلى من يجيب المضطر إذا دعــــاه ..

سلّ ربك أن يُجدد الإيمان في قلبك .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب فاسألوا الله تعالى أن يجدد الإيمان في قلوبكم” [صحيح الجامع (1590)]

وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم .. “.. وأسألك قلبا سليما ولسانا صادقا ..” [السلسلة الصحيحة (3228)]

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول “اللهم مصرف القلوب صرّف قلوبنا على طاعتك” [صحيح مسلم] .. و”.. اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها” [صحيح مسلم]

وكان يدعو فيقول “اللهم اغسل عني خطاياي بالماء والثلج والبرد ونق قلبي من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ..” [متفق عليه]

وعن بن حميد قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله علمني تعوذًا أتعوذ به، قال فأخذ بكتفي فقال “قل اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي ومن شر بصري ومن شر لساني ومن شر قلبي ومن شر منيي ـ يعني فرجه ـ”[رواه الترمذي وصححه الألباني]

وكان أغلب دعائه صلى الله عليه وسلم “يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك” [رواه الترمذي وصححه الألباني]

2) الإجتهاد في الطاعة والتصبّر عليها والتدرج فيها .. اثبت وصابر على ورد معين، لتصل لمقام المُرابطة .. وحاول الوصول إلى القمة في مواسم الطاعات .. كلٌ يبحث عما يصلحه ويفتح في كل باب، ليكون شاكرًا لله تبارك وتعالى .. ثم يأخذ قرار يثبت عليه بعد ذلك.

هذه وقفات مع القلب لإصلاحه .. فلنجعلها وقفات التصحيح الحقيقية لنا ..

اللهم إنا نسألك قلبًا سليما ولساناً صادقًا،،

يا ” لطيف ” إلطف بِنـا

أحيآنآ نمرْ
بحآلةْ آختنآق شديدة ..
فتعجز اقلآمنآ عن ترتيبْ آلحروفْ .. وتستعصيْ آلكلمآت على ألسنتنا ..

تتبعثر حروفنا وتتشتت أفكارنا ..

ندخل بحالة لا وعي ولا نجد أنفسنا إلا وقد رفعنا أيدينا عن الكتابة إلي السماء وعيوننا تهطل أمطارها الكريمة لتغيث جفاف قلوبنا …
وتبقىْ آلكلمة .. آلوحيدة .. …آلمُعبرةْ .. عن آلحآل .. ( يا رب ما لناش غيرك )

كلمات لفتت نظري

‎**,,الامـــــل,,**,,ربمـا يتـلاشى .. لـكن لا ينعـــدم

,,**,,الحــــب,,**,,لا تبحــث عنـه حــولك انـما ابحــث عنــه في قلبـــك

,,**,,الغـرام,,**,,بسـمه في وجـوه صامتـه و وجـوه حائـره

,,**,,الصداقــــــه,,**,,قلـــم عاجــــز عن التعبيـــــر

,,**,,الاخـــــلاص,,**,,مـن اجمـــل ما بتحـــلى به الانســـــان

,,**,,الاطفــــال,,**,, بسمــه الحيــاه و امــل المستقبــل

,,**,,الحيــــاه,,**,, شمـــعه قتيلــــها الحـــب و ضوئـــها الامـــــل

,,**,,الوحــــده,,**,,ليــس ان تجلـــس وحيـــدا بل ان تفـــارق مـن تحـــب

,,**,,الحـزن,,**,,سعــاده بـلا شفتيــن

,,**,,الحقـيقـه,,**,,لـؤلـؤة تحتــاج الي غـواص ماهــر

,,**,,التضحيـــــه,,**,,عمــل رائـع تقدمـه لغيـرك و يـرفــض التعــامل بـه

,,**,,المــوت,,**,, كــأس نشــربه رغــم الاراده

,,**,,الفشـــل,,**,,صخـــور في عبيـــر الواقـــع

,,**,,الحقــــد,,**,,لهــــب مشتـــعل في قــلب الحـاسـد فيحولــه الـي رمــاد

,,**,,الغيــــره,,**,,ميكرسكــــوب يكبـــر الاشيـــاء الصغــــيره

,,**,,المستحيــــــل,,**,,كلمــه موجـــوده في عالــم الحمقـــى

أُحِـبُـك … ولا أخافُ لومَة لائم

إشتقت إليك لقد كنت

إذا نظـرت إليك
♥ تشــعر بي ♥

و إذا إشتكيت إليك
♥ خفـف همي ♥

و إذا تهت
♥ أرشـدتني ♥

و إذا بكيت
♥ مسـحت دموعـي ♥

و إذا إحترمتك
♥ قـدّرتني♥

و إذا غبـت عنك
♥ قلقت علي♥

وإذا احتجـت اليك
♥ أجــدك بجانبي♥

أما الآن فلا أحد

بحثت عنك في وجوه الكثيرين لكني يأست من عبراتهم

بحثت عنك بين كلماتهم حركاته بينهم لكنني تعبت من البحث بدون جدوى

لذالك قررت أن أضع يدي على قلبي وأغمض عيني فإنك لاتزال حيُّ بيّ

رحمك الله يا والدي وآجرني بمصابي بك وعوضني خيراً منك